الفنان عبد الله شرف سطع في فضاء الفن السعودي الأصيل

سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

شبكة نادي الصحافة السعودي / وسيلة الحلبي

نجم من نجوم الفن الراقي يسطع في سماء الرياض ويسمو عالياً بصوته العذب، كروان يشدو أنغاماً تتطاير بين نبضات قلب الأحبة وتنتقل بين أرواح كل عاشق للطرب والمغنى الأصيل، هو الكروان أو مثلما لقب سمو الطرب الفنان عبد الله شرف سطع في فضاء الفن السعودي الأصيل، فنان يتمتع بصوت ذهبي ملئ بالعاطفة والحنية والرومانسية وحلاوة وعذوبة الصوت، هو فنان قدير، شارك في الكثير من الفعاليات والنشاطات والمناسبات كما سارك بملتقى رواد ومواهب الوطنية والاجتماعية والأسرية والإنسانية والخيرية. وللتعرف عليه أكثر كان معه هذا الحوار الذي أجراه الدكتور محسن آل الشيخ حسان.

س١- الفنان عبد الله شرف متى بدأت علاقتك بالطرب؟ وكم كان عمرك آنذاك؟

ج- قال الفنان عبد الله شرف من الطفولة ومنذ سن الثامنة.

س٢- مع من تعاونت من الشعراء والملحنين المحلين او الخليجين والعرب؟

ج - تعاونت مع كل من سمو الأمير تركي بن بندر، وسمو الأمير عبد الرحمن بن سعود، والشاعرة ارجوان، والشاعر طارق الدهام ، والشاعر موسى خضران ، والشاعر عبد العزيز العبود، ومع الملحن الفنان عبد الرحمن الشومر، والملحن عبد الرحمن محمد، والملحن علي عبد العزيز، ومع الفنان والملحن عبد السلام سالم، والملحن عبدالعزيز شرف والذي قام بتلحين الاغنية المشهورة هلت العبرات.

س٣- مشاء الله عليك!! وهل تعزف على أي آلة موسيقية؟

ج - نعم لكنني عازف مبتدئ وخاصة على آلة البيانو.

س٤من هو فنجانك المفضل؟

ج- أحب الاغنية الجميلة بغض النظر عن اسم الفنان

س٥- لماذا لم تتبناك الوسائل الاعلامية كغيرك من الفنانين؟

ج - اتمنى توجيه السؤال لوسائل الإعلام او البعض منها وليس جميعها من باب الإنصاف هناك اعلاميين ساندوني في بداياتي ولكنها تظل مجهودات فردية

س٦- ما هو حلمك الفني؟

ج - الاحلام الفنية كثيرة ولكن سأذكر اهمها بالنسبة لي وهي المشاركة في مهرجان الجنادرية

س ٧ – من أطلق عليك لقب " سمو الطرب"؟

ج - أ طلق على لقب " سمو الطرب الشاعر والإعلامي القدير الدكتور محسن الشيخ آل حسان هذا الرجل الذي يعتبر الأب الروحي بالنسبة لي فهو يعتبر داعم لي منذ بداياتي.

وفي ختام هذا اللقاء نشكر الفنان سمو الطرب عبد الله شرف على هذه الجلسة والدردشة الصحفية الخفيفة.

الفنان عبد الله شرف، أشركم على هذا اللقاء الجميل وعلى هذه الاستضافة اللطيفة التي كانت بمثابة النافذة التي و من خلالها أطل على جمهوري و محبيني، شكراً لكم.