منذ 4 يوم و 2 ساعة 0 82 0
قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)
قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)
قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)
قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)
قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)

قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)

 

تقرير إعداد الإعلامية /رواسي الألمعي

 

 هناك تجارب مر بها بعض الأخوة والأخوات ممن ألهمهم الله بالصبر والسلوان ، وهناك من مرت على عاتقه ظروف كانت جداً قاسية لا يكاد يخفيها ، من مرض أو حزن ، أو قسوة ، أو تعسر عليه شيء ما

، حتى أن البعض أُصيب بحالات من الإكتئاب أو العزلة عن المجتمع حتى لا يُقلل من شأنه حيث لم يستطيع التحمل ، والبعض لا حول ولا قوة إلا بالله انتحر ، لكن كل هذا كان إبتلاء من الله سبحانه لعبده ، أيصبر ويشكر أم يكفر ، وبفضل من الله البعض ألهمهم الله بالثبات ، وهناك من آمن وتاب واستغفر ولجأ إلى المولى عز وجل ، ومنهم من سمع نصيحة أو اثرت فيه آية أو ذكر فضل الدعاء والتزم به و داوم عليه، فكان مخرجاً بالنسبة له وما زال يطبق هذا وإتخذ منه سبيلاً.

 

وعن تجربته يقول الكاتب : عدنان حمود ، من الأشياء الجميلة والمسّلمة في حياتي ما إن أعزم على أمر بإذن الله إلا وأقر سورة ياسين ، وبقدرة الله عز وجل يتيسر لي ذلك الأمر ، وعن تجربة ولله الحمد، سواء كانت أمور مالية ، أو أمر شق علي ، فكنت أقرأ تلك السورة في صلاة الفجر والحمد لله رب العالمين ولا زلت مواظبا على ذلك حتى اليوم.

 

وتقول ا.فاطمة عسيري ، وتقسم بالله "أنني مادعوت الله بهذا الدعاء لشيء تراه لا تحبذ رؤيته أو لا ترتاح له إلا وكانت نهايته على يدها خصوصاً الحشرات و الزواحف السامة،

الدعاء : *اللهم إكفنيه بما شئت وكيفما شئت*"

 

أما أ.نوارة محمد فقالت عن تجربتها ، أنني كلما أضعت شيئاً أمتلكه يخصني ودعوت الله وسلمت أمري لله إلا وجدته بفضل الله ، ولله الحمد بالدعاء :

 ( اللهم رب الضالة رد ضالتي علي).

  

 وسنستمر في عمل تقارير لقصص واقعية لتتم الفائدة لقرائنا الأجلاء.

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر
قصصاً إيجابية من الواقع (الجزء الثاني)

محرر المحتوى

عامر الخياط
المدير العام
مدير التسويق في الصحيفة

شارك وارسل تعليق

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من إرسال تعليقك