الكاتب / حسن أفندي _ مصر
العلم يرتقى بالأمم
والمعلم ركن أساسى
في هذه الحياة
فهو حبر العلم
وهو من يبنى ويؤسس
فإن صلح المعلم صلحت الأجيال القادمة
التى ستدير شئون الدول بعد سنوات
ونرى كثيرا من الدول التى تقدمت سر تقدمهم أنهم أعطوا المعلم مكانة عالية
وهيبة رفيعة
لذلك نشأت أجيال صنعة نهضة وجعلت بلادها في مصاف الدول
والمعلم وريث الأنبياء
الذين ما تركوا درهما ولا دينارا ولكن تركوا العلم
مصباح الحياة ونورها.
وهنا نقف للمعلم ونبجله
ونحترمه ومهما كتبنا لن نستطيع إعطائه حقه
فجزاك الله خيرا وبارك الله فيك أيها المعلم
وتحية للمعلم الذي يقف في خيمة يدرس للطلاب تحت الحصار
نقول له حفظك الله وطلابك ووفقكم
وأختم بهذه الأبيات الرائعةفي حق العلم والمعلم
تعلم العلم وأعلم
تحذ فخارالنبوة
فالله قال ليحيى
خذ الكتاب بقوة