العلاقة التكاملية بين الطلاب والكشافة…محاضرة للاعلامي الباحث أ. رضوان عبد الله*

سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

شبكة نادي الصحافة السعودي - بيروت - لبنان - *تقرير سارة عبد الله

*تصوير الاخوين عبد الله

بعد التقديم من قبل القائد وسيم موسى ، قائد المخيم الكشفي لمنطقة صيدا , وبحضور الاستاذ سامر السيد مسؤول ادارة المكتب الطلابي لمنطقة صيدا ، والقائد سنبل عوض مسؤول مؤسسة الاشبال و الفتوة في منطقة صيدا وبحضور قادة كشفيين و كوادر طلاب منطقة صيدا وشعبها التنظيمية ، و تحت عنوان (العلاقة التكاملية بين الطلاب والكشافة ) اقيمت عصر هذا اليوم محاضرة تثقيفية لطلاب المخيم الكشفي الخامس والذي اقيم في رابية معهد سبلين المهني في منطقة الشوف بلبنان شمالي مدينة صيدا و ذلك من ضمن فعاليات المخيم الكشفي الخامس لهذا العام على مستوى لبنان والذي افتتحه المجلس الاعلى للشباب والرياضة الفلسطيني في لبنان، وضم كشافة و مرشدات و طلاب جامعيين و ثانويين من منطقة صيدا ومخيماتها.

حاضر بالطلاب والكشافة الاعلامي و الباحث أ. رضوان عبد الله  حيث عمل على تقسيم المحاضرة الىعدة تشعبات كانت على الشكل التالي :

  سرد تاريخي عن الحركة الكشفية بشكل عام ، مؤكدا انها حركة تربوية تطوعية مفتوحة للجميع دون تفرقة؛ وذلك وفقا للهدف والمبادئ والطريقة التي وضعها مؤسس الحركة الكشفية (اللورد بادن بول) ، وتهدف الحركة الكشفية إلى تحقيق التنمية القصوى لقدرات الشباب البدنية والعقلية والاجتماعية والروحية، كأفراد ومواطنين مسؤولين؛ وكأعضاء في مجتمعاتهم المحلية والقومية والعالمية حيث انه يمكن القول: إنها نشاط تربوي تطوعي موجه للفتية والشباب وفق أهداف ومبادئ تتخذ من ميل الفتى منذ صغره وسيلة لتنشئته نشأة صالحة؛ فمناهجها متنوعة ووسائلها متعددة، تحقق الرغبات وتشبع ميول منتسبيها؛ وتعتمد في برامجها على الممارسة واكتساب المعلومات والخبرات والمهارات.

واتطرق عبد الله الى مراحل نضالية للجمعية امتدت على مدى قرن كامل من الزمن ، وفي عام 1970 تم تأسيس جمعية الكشافة والمرشدات الفلسطينية، بقرار من منظمة التحرير الفلسطينية، واعتبارها امتدادا للهيئة العامة الفلسطينية للكشافة والمرشدات؛ وتمت المصادقة على النظام الاساسي للجمعية بقرار من المجلس الأعلى لرعاية الشباب الفلسطيني، خلال المؤتمر الأول بتاريخ 25/3/1972 في بيروت.

وبتاريخ 15/8/1974 تم اعتماد النظام الأساسي المعدل للجمعية خلال المؤتمر الثاني للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الفلسطيني في بيروت.

وبتاريخ 8/7/1978 تم اعتماد النظام الاساسي المعدل مجدداً للجمعية خلال المؤتمر الثالث للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الفلسطيني في بيروت.

حتى تم تكريم الجمعية بالمئوية اي عام 2012 لمناسبة مرور مئة عام على تأسيس الجمعية كاول جمعية كشفية عربية

ومن ثم شرح الاستاذ عبد الله أهداف الحركة الكشفية و فوائدها ، وحددها كالتالي :

1-  المساهمة في صقل مواهب الشباب وتنميتها.
2-   اكتساب الشباب صفات سلوكية وقيمًا اجتماعية من خلال العمل بالوعد والقانون الكشفي.
3-  غرس صفات المواطنة الصادقة في نفوس الشباب؛ وحب الوطن والانتماء إليه، وطاعة ولي الأمر، والقيام بالواجب، والاعتزاز بأمجاد الوطن وتراثه.
4-  المساهمة في خدمة وتنمية المجتمع.

فوائد الحركة الكشفية

1-  تعطي الفرصة للحياة في الخلاء بين أحضان الطبيعة؛ للوقوف على مباهجها الخلابة التي توحي بأسرار القدرة الإلهية.
2- تشبع رغبات حب الإطلاع على البيئة والتعرف على مختلف محتوياتها، وعلى كل الكائنات الحية فيها، وطريقة نموها وتفاعلها مع البيئة، والظروف المحيطة بها؛ والدقة في العمل.
3- تعويد المنتسبين على الحياة الجماعية ومعايشة الآخرين وخدمتهم والتعاون معهم؛ وتحقيق المتعة واكتساب الصداقات والخبرات.
4- الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية والصبر؛ في سبيل التعلم وطاعة قائده والعمل بتوجيهاته كما تنمي فيه المروءة وعمل المعروف.
5- رعاية المواهب وتنميتها، وفتح مجال الإبداع، والتعود على دقة الملاحظة.
6- توسيع المدارك، وإثراء المعلومات؛ وزيادة ثقافة المنتسبين لها.
7- تربي في النفوس قيم الصدق في القول والعمل والإخلاص والأمانة والتعاون واحترام الكبير وفعل الخير وحسن المعاملة.
8- تزود المنتسبين بالمعارف والمهارات والخبرات؛ وتلبي احتياجات بناء أجسامهم وعقولهم، وتوسيع مداركهم.

 وبعد ذلك اعطى عبد الله توضيحا لتنشئة الفرد تنشئة كشفية من خلال جمعية الكشافة والمرشدات الفلسطينية – مفوضية لبنان ،اذ  بدأت الدعوة لتأسيس أول فرقة للكشافة عام 1912م؛ وقد اهتم الأتراك بالحركة الكشفية، وخاصة بعد نشوب الحرب العالمية الأولى.

طبيعة النشاطات التي تمارسها المجموعات والفرق الكشفية

إن أهم العناصر الاساسية مجال تنمية العضوية هي التواصل مع المجتمع الفلسطيني المحلي، من خلال البرامج الكشفية في مجال خدمة وتنمية المجتمع؛ بهدف تنمية روح الانتماء الوطني لدى أفرادها وقيادتها؛ ومد جسور التعاون مع كافة المؤسسات الرسمية والأهلية الفلسطينية، من خلال برامج وأنشطة أعدتها مفوضية خدمة وتنمية المجتمع لتعميمها على كافة مفوضيات المحافظات؛ لتنفيذها من خلال الفرق والمجموعات الكشفية والإرشادية في الوطن والشتات.

وقد شملت الخطة بأن يكون للحركة الكشفية الفلسطينية دور ريادي منظم ومتميز في المجتمع في المجالات التالية:

أولاً : المجال الصحي

1- القيام بعدة حملات للتبرع بالدم للمصابين والجرحى في المستشفيات والمراكز الصحية في المحافظات، بالتعاون مع بنك الدم  ووزارة الصحة واتحاد الإغاثة الطبية الفلسطينية وجمعيات الهلال الأحمر في المحافظات.
2- تنظيم عدة دورات إسعافات أولية للقيادات الكشفية وأفراد عشائر الجوالة والمنجدات والكشاف المتقدم؛ وذلك لخدمة أفراد الكشافة والمرشدات الذين يتعرضون لإصابات أثناء الرحلات والمخيمات والأنشطة الكشفية والإرشادية؛ ولمساعدة فرق الإسعاف في تقديم الإسعافات الأولية للجرحى في المواجهات والمصادمات العسكرية، ومساعدة طواقم الإسعاف في سيارات الإسعاف، ونقل الجرحى من مواقع المصادمات الى المستشفيات والمراكز الصحية.  وقد اصيب العديد من قياداتنا الكشفية أثناء تأدية هذا الواجب خلال الثورات والانتفاضات والحرب على غزة.
3- تنظيم دورات التوعية للقيادات الكشفية، وتأهيلهم للقيام بحملات التوعية ضد التدخين والإدمان، ومخاطر العلاقات الجنسية غير الشرعية، والمقامرة والمسكرات وما ينتج عنها من أمراض صحية ونفسية واجتماعية؛ والقيام بالندوات وحملات التوعية التي شملت مناطق متعددة للكشافة والأهالي وأولياء أمور الأفراد؛ وذلك بالتعاون مع المنظمة الكشفية العربية، واتحاد الإغاثة الطبية الفلسطينية، وجمعية “الصديق الطيب” لمعالجة المدمنين ودائرة الإرشاد الصحي المركزية في وزارة الصحة، وقسم المخدرات في الشرطة الفلسطينية والدفاع المدني في كل من المحافظات الشمالية والجنوبية.
4- المشاركة في حملات مكافحة انفلونزا الطيور من خلال النشرات والندوات وغبرها وعلى المواقع الإلكترونية.

ثانيا: المجال التعليمي

1- تشكيل اللجان الكشفية في المناطق والأحياء في المدن والقرى التي يحاصرها الاحتلال ويفرض فيها نظام منع التجول لمدة طويلة؛ وذلك بإعطاء الدروس التعليمية في تلك المدن بالتعاون مع البلديات والمجالس المحلية والقروية؛ لتعويض الطلاب عما يفوتهم من حصص لمختلف المواد، من خلال “برنامج التعليم الشعبي” خلال الانتفاضات المتعاقبة.  وتقوم المفوضية العامة للكشافة الفلسطينية في الساحة السورية بهذا الدور، بشكل ممتاز، مع أبناء الطلبة في المخيمات الفلسطينية.
2- عقد دورات تقوية للطلاب من أفراد الحركة وخارجها في المواضيع الدراسية، بالتعاون مع المدرسين ذوي الاختصاص والمتطوعين في المدن والقرى والمخيمات.
3- إقامة حفلات تكريم الطلبة المتفوقين في كافة الصفوف الدراسية من أفراد الحركة الكشفية الفلسطينية، بحضور أولياء الأمور.
4- القيام بجمع التبرعات، من خلال مشروع الحقيبة المدرسية، وتوزيعها على الطلبة المحتاجين، وتسديد الرسوم المدرسية عن عدد من الطلبة (أبناء الاسرى والشهداء والأسر المستورة).
ثالثا: المجال الاجتماعي في المنافي المتواجد فيها جماهير ولاجئين فلسطينيين ، مثلا 
– تنظيم اللقاءات والندوات مع الأهالي في المناطق الفقيرة مثل  تنظيم لجان لجمع التبرعات من الملابس المستعملة من المقتدرين من الأهالي وتجميعها وصيانتها وتوزيعها على المحتاجين من (الاسر المستورة) من خلال حملات الشتاء سنويًا، و حملات تدعيم للطلاب الفقراء و حملات افطارات رمضانية في المخيمات والتجامعات الفلسطينية .
المشاركة في إحياء ليلة القدر بالتعاون مع المنظمات الكشفية في لبنان او غيره ، وعن طريق المنظمة الكشفية العربية، وبدعم من مؤسسة الرئاسة الفلسطينية. و من منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعب و الوحيد لشعبنا
8-  تنظيم الاحتفالات والاستعراضات الكشفية بالمناسبات الوطنية و الدينية (عيد الفطر، عيد الأضحى، المولد النبوي، الإسراء والمعراج، عيد الميلاد المجيد ) والوطنية (ذكرى انطلاقة الثورة، إعلان وثيقة الاستقلال لدولة فلسطين، يوم الأرض، ذكرى النكبة الخ…. ) و الفانشطة الرياضية التي ينظمها المجلس الأعلى للشباب والرياضة الفلسطيني، وماراثون لبنان ، وماراثون الاونروا وغيرها الكثير.
المشاركة والمساعدة في وإطفاء الحرائق، و تنظيف المخيمات و طرقات المقابر .

رابعا: المجال البيئي

– تنظيم الندوات والدورات لأفراد الكشافة والمرشدات خلال المخيمات والرحلات الكشفية؛ للتعرف على مصادر المياه وأماكنها؛ وكيفية المحافظة عليها، حملات لحماية الطفل من خلال نشرات ودورات تدريبية، بالتعاون مع منظمة اليونيسيف والاونروا و غيرها من المؤسسات

خامساً : المجال الكشفي والإرشادي

1- تنظيم الرحلات والمخيمات الكشفية والإرشادية طوال السنة بشكل عام؛ وفي فصل الصيف بشكل خاص.
2- تنظيم اللقاءات والندوات والمحاضرات والأيام الكشفية لكافة المراحل الكشفية والإرشادية.
3- إقامة وتنظيم الدورات ( رؤساء السداسيات وعرفاء وعريفات الطلائع ورواد ورائدات الأرهط ) والدراسات الكشفية (الابتدائية والتمهيدية والشارة الخشبية ومساعد قائد تدريب)؛ لتأهيل القادة والقائدات لتحمل مسؤولياتهم تجاه الفرق التي يقودونها سنويًا.
4- إقامة وتنظيم الدورات التخصصية لكافة القيادات في مجال العلاقات العامة والإعلام والبرامج، وخدمة وتنمية المجتمع والتدريب والمفوضين والمفوضات.
5- تنظيم المعارض للفنون الكشفية وأعمال الريادة والأبراج الخشبية والتراثية.
6- المشاركة في الأنشطة الكشفية والإرشادية العربية والعالمية سنويًا، من مؤتمرات ومخيمات ولقاءات ودورات ودراسات، حسب الأجندة العربية والعالمية، وحسب توفر الامكانيات المادية للجمعية.

و خلال المناقشات عرض الاستاذ رضوان عبد الله للمراحل التي يمر بها الكشافة من النواحي العمرية وتطرق الى وعد الكشافة و هو وعد يلقيه الكشاف عندما يلتحق لاول مرة بالكشافة و يكون النص:

“اعد بشرفي ان ابذل جهدي في ان اقوم بما يجب علي نحو الله والوطن وان اساعد الناس في جميع الظروف وان اعمل بقانون الكشافة.”

شارحا بالوقت ذاته  مبادئ قانون الكشافة و هي المبادئ التي يتعهد بها الكشاف للالتزام بها ولخصها بالصدق و الاخلاص و النفع للمجتمع و ان يكون الكشافة ودو و مؤدب و مطيع و بشوش ومقتصج و نظيف و شجاع الخ….

و في الختام نوه الاستاذ عبد الله الى ان الكشافة هي مدرسة الحياة لا يتلقي فيها الاعضاء دروسا وانما يتعلمون عن طريق الممارسة العملية سواء كانت الممارسة العملية للقيم والمبادئ السامية الكشفية او ممارسة المهارات والمعارف المختلفة باسلوب يناسب كل مرحلة سنينه

و حول سؤال عن علاقة الكشافة بالعمل التربوية والاجتماعي اوضح عبد الله ان هناك مناهج ست يتضمنها العمل الكشفي ويرتكز عليها الا و هي :

1- التربية الدينية .                    2- التربية الكشفية .

3- التربية الرياضية والفنية .          4- الاجتماعية .

5- التربية العلمية والمعرفية .    6- التربية البيئية والصحية

محددا اهدافهات واسسها و مميزاتها التربيوة الكشفية على حدا سواء .

كما اوضح الاستاذ عبد الله خطوات أعداد البرامج الكشفية مؤكدا انه مهما اختلفت طبيعة البرامج الكشفية فأنها تتفق في خطوات أعدادها إلى حد كبير ومنها :

1ـ أعداد مشروع متكامل للبرنامج، يشمل ( الهدف ـ البرنامج ـ عدد المشاركين _الزمن ـ المكان …الخ )

2ـ عرض المشروع على جهة الاختصاص واخذ الموافقة .

3ـ الإعلان عن المشروع الكشفي .

4ـ حصر اللوازم والأدوات .

5ـ تنفيذ البرنامج الكشفي .

6ـ التقويم وكتابة المواضيع الكشفية ذات العلاقة .

و ذلك من خلال النشاط الكشفي حيث يكتسب الطالب أثناء ممارسة النشاط الكشفي العديد من المهارات وعلى سبيل المثال ما يلي : – تنشيط حب السفر والترحال وتخطي العاب والمغامرة في نفوس الطلاب . – التعود على شظف العيش والخشونة وحياة الخلاء من خلال ممارسة بعض البرامج الكشفية . – حب تقديم المساعدة للآخرين تطوعا اي بدون مقابل ابتغاء الآجر والثواب من الله . – تعريف الطالب بالدور الهام للمؤسسات غير الحكومية والخدمية بشكل عام والمساهمة معها . – تعلم الانضباط وتعلم القيادة من خلال العمل الطلائع .

و بذلك يكتسب الطالب أثناء ممارسة النشاط الفني والمهني بالمجموعات الكشفية العديد من المهارات ومنها على سبيل المثال : – التعريف بالفنون العربية والإسلامية وتاريخها وأنواع المراحل التي مرت بها – تعرف الطالب على الخامات والأدوات اللازمة للأعمال الفنية – تدريب الطلاب عل استغلال الخامات وطرق تشكيلها – توظيف خامات التربية الفنية بما يبرز قدرة الطالب في مجال الإبداع الفني – إتقان بعض الأشغال اليدوية الفنية – خدمة البيئة داخل المدرسة وخارجها بأنواع الإنتاج الفني…
و في الختام عرض الاعلامي عبد الله تواجد الكشافة الفلسطينية حيث اكد انها تتواجد حاليًا في الوطن والشتات؛ فهناك ما نطلق عليه “الساحات الكشفية الأربع”، وهي: الضفة الغربية، وقطاع غزة، وسوريا، ولبنان؛ حيث تتواجد الفرق والمجموعات الكشفية والإرشادية في 11 مفوضية في الضفة الغربية؛ و5 مفوضيات في قطاع غزة؛ و5 مفوضيات في الساحة السورية؛ و5 مفوضيات في الساحة اللبنانية؛ ولكن المناطق الأكثر عراقة وعدداً هي محافظات: بيت لحم، والقدس، ورام الله والبيرة، ونابلس، وغزة، ودمشق، وبيروت.

هناك ما يقارب 100 مجموعة كشفية وارشادية في الضفة الغربية؛ و30 مجموعة في قطاع غزة؛ و25 مجموعة في الساحة السورية؛ و32 مجموعة في الساحة اللبنانية.  ويقدر عدد الكشاف الأهلي والكشاف المدرسي حوالي مئة ألف منتسب في الساحات الأربع.

و في نهاية المحاضرة تم عمل جولة تفقدية على المخيم من قبل الاستاذ رضوان عبد الله و جموع من الاهلي و الكشافة و الطلاب.

 


رضوان  عبد الله رضوان عبد الله
محرر صحفي

رضوان عبد الله مدير النشر بشبكة نادي الصحافة السعودي كاتب وباحث واعلامي فلسطيني مقيم في لبنان رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد العام للاعلاميين العرب منذ سبتمبر الـ 2013 ========================== • اجازة بالاداب واللغة الانكليزية من الجامعة اللبنانية 1993 . • حائز على دبلوم برمجة كومبيوتر عام 1985 • حائز على دبلوم تجارة و محاسبة عام 1986 • حائز على دبلوم على المناهج الحديثة ( اللغة الانكليزية ) من وزارة التربية و التعليم اللبنانية عام 2000 • حائز على دبلوم بالثقافة البدنية / أكاديمية

0  754 0

الكلمات الدلالية

آخر المعجبين بالخبر

التعليقات


اكتب تعليقك هنا

اخبار مشابهة

اخبار مقترحة