الكاتب - محمد الجعبي
ننتظر سنويا اليوم الوطني لما يحمله من ذكريات توحيد وتأسيس على يد الملك الراحل الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه-تذكير عامة الناس والأطفال وترسيخ هذا الإنجاز في اذهانهم مما يجعل للشعب السعودي ذكرى غالية وفرحة عارمة وستظل كذلك
اما الفرحة الثانية ما أن يطل اليوم الوطني إلا ويصا حبه مشاريع كبيرة جديدة جبارة تعني الكثير للوطن والمواطن والأجيال القادمة في ظل الرؤية العميقة .
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على مدى الترابط بقوة التلاحم بين الشعب والقيادة التي دائما ما تحرص على تقديم ما فيه مصلحة البلد والشعب والسهر على مصلحته والسير إلى الأفضل ومواكبة كل جديد بإيدي وطنية.
حفظك الله يا وطني
مكانك أعلى من القمري
وهذا مكانك العالي
يظل على مدى الدهري .